دائمآ هي سطور الشكر والثناء تكون في غاية الصعوبة عند الصياغة
ربما لأنها تشعرنا دوماً ، بقصورها وعدم إيفائها حق من نهديه هذه الأسطر ..
واليوم تقف أمامنا الصعوبة ذاتها.....
حينما نعبر شط العمل الدؤوب , لا يهيم في داخلنا سوى أولئك الذين غرسوا
زهرآ جميل في طريقنا ..
.. أولئك الذين منحونا العزم تلو العزم , لنتخطى الصعاب , ونقف واثقي الخطى
نشاطرهم الإبداع حرفا ولغة ..
لا يسع حروفي ألا أن تمتزج لتكّون كلمات شكر وعرفان
ليس لأحد معين ,,, إنما لكل من ساهم في تقدم خدمات وتسهيلات ودعم با المعلومات تجئه الطلاب
من موظفين و دكاترة بقيادة أ . د/ محمود البر يهي
مقدمه من دفعه الإخلاص سنه رابعة صيدلة
[right]